حسمت الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، الجدل الذي راج على مدار الساعات الماضية بشأن عودتها لطليقها المطرب المصري حسام حبيب، بعد مرور ما يقرب من شهرين فقط على إعلانها الطلاق منه رسمياً، مؤكدة أن ما تم تناقله في هذا الشأن عار تماماً عن الصحة.
وقالت شيرين عبدالوهاب، في بيان رسمي صادر عن مكتبها الإعلامي، وبثته عبر منصاتها على السوشيال ميديا، إنها لم تعد إلى زوجها السابق كما تردد، وأنه لا صحة للأخبار المتداولة بشأن حياتها الشخصية.
وشددت شيرين عبدالوهاب، على أنها ستلجأ للقانون ضد كل من يقوم بتحريك تلك الشائعات حول حياتها الشخصية، مبينة أنها وحدها من تملك الإعلان عن أي خبر يخص حياتها الزوجية.
وأهابت شيرين عبدالوهاب، بالجمهور بأن عليه الالتفات عن هذا كله لأن همها الحالي هو إسعاد الجمهور بأغاني جديدة.
وكان قد عاد اسمي الثنائي شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب، لتصدر الترند على مواقع التواصل الاجتماعي من جديد، وهذه المرة بعناوين عودتهما لبعضهما وعودة المياه إلى مجاريها بينهما.
وكان قد بدأ الحديث في هذا الشأن من جانب منظم الحفلات يوسف دندش، الذي فجر مفاجأة عودة شيرين وحسام، مؤكداً في تصريحات له أن شيرين عادت لزوجها رسمياً، حيث أوضح “دندش” أنه أجرى اتصالاً بشيرين على هاتفها، وفوجئ برد حسام عليه ما أكد له أنهما تصالحا.
وكان قد شكك البعض بصحة الخبر، طالبين من النجمة المصرية توضيح الأمر، فيما اتهم البعض شيرين وحسام بأنهما تقصدا خلق ضجة حول علاقتهما لتصدر الترند، وأنهما لم ينفصلا من الأساس.