قبل جوني ديب وآمبر هيرد.. مشاهير لجأوا إلى القضاء

على الرغم من الجدل الذي أحدثته قضية التشهير التي رفعها النجم العالمي جوني ديب، بحق طليقته الممثلة الأميركية آمبر هيرد، وما أسفرت عنه من اتهاماتٍ وأحاديث حولتّها لتكون المحاكمة الأشهر خلال الفترة الماضية، فإن ذلك لا يعني أنها كانت الأولى، فقد سبقها الكثير من القضايا المثيرة بين المشاهير، التي شهدتها أروقة المحاكم.

وعلى مر السنوات، سمع الجمهور بالكثير من القضايا الخاصة بالمشاهير، الذين وجدوا في المحاكم، إما لتورطهم في مشكلة، وإما محاولة منهم للمطالبة بحقوقهم من آخرين، مثلما حصل مع جوني ديب، الذي طالب بحقه بعد انهيار سمعته بسبب طليقته.

وفي السطور القادمة، نستعرض أشهر تلك المعارك القضائية، وبعض أكثر المحاكم القانونية التي لاقت رواجاً.

بريتني سبيرز

انتهت نجمة البوب الأميركية، مؤخراً، من معركتها القانونية، التي عاشتها لسنوات ضد والدها جيمي سبيرز، حيث كان العضو المسيطر في الفريق الذي يدير فترة الوصاية على ابنته، وإدارة كافة أعمالها، والتي استمرت 13 عاماً، الأمر الذي جعلها ترفع قضية على والدها لنيل الحق في استقلاليتها، وحق التعامل مع مدخراتها المالية.

ميغان ماركل 

رفعت دوقة ساسكس دعوى قضائية ضد “Associated Newspapers”، الناشر الرسمي لعدة وسائل إعلام بريطانية، وذلك بسبب نشرها رسالة كانت بينها وبين والدها في عام 2018، وقالت الدوقة إن نشر هذه الرسالة يعد انتهاكاً لقانون حماية البيانات، وإساءة لاستخدام الخصوصية والمعلومات، وانتهاك حقوق النشر.

وكانت الرسالة تتحدث عن طلب ميغان من والدها التوقف عن التحدث إلى وسائل الإعلام، والتوقف عن ترك المصورين يلتقطون له الصور، والتحدث عنها بالسوء.

إقرأ أيضاً:  قبل 16 عاماً.. كيف توقع «جاك سبارو» فوز جوني ديب في قضيته؟
 

هارفي واينستاين

واجه الرجل الأكثر نفوذاً في هوليوود دعاوى من قبل العديد من السيدات، اتهمنه فيها بالتحرش بهن، مقابل أن يعطيهن الفرص في العمل بصناعة الأفلام، وبعد أن اتهمته كل من الممثلة آشلي جود، وروز ماكجوان بذلك، ظهر عدد لا يحصى من النساء في وسائل إعلام مختلفة، يتهمن واينستاين بالتحرش والاعتداء.

إقرأ أيضاً:  آمبر هيرد لا تستلم!.. ستستأنف الحكم
 

Exit mobile version