كيت ميدلتون غاضبة مما فعله الأمير ويليام.. فما القصة؟
كشفت تقارير أن دوقة كامبريدج كيت ميدلتون وزوجها الأمير ويليام دوق كامبريدج قد وصلا إلى نقطة منخفضة في علاقتهما في عام 2007.
ووفقاً للتقارير، قيل إن دوقة كامبريدج شعرت بالغضب بعد أن رأت الأمير يصور وهو يرقص على المنصة، مما جذب انتباه النساء الأخريات.
وظهرت اللقطات على بعد أيام من ادعاء الصحف أن دوق كامبريدج شوهد وهو يعانق امرأة غامضة في لندن.
ولم تكن الأخبار جيدة مع كيت، وفقاً لما ذكرته صديقتها حيث هاجمته بسبب سلوكه، وقالت صديقتها : “أخبرت كيت ويليام أنه يجعلها تبدو سيئة بمثل هذه التصرفات”.
وتابعت “لقد تعاملت لسنوات مع فتيات يلجأن بأنفسهن إلى صديقها، ولفترة من الوقت، وجدت الأمر مضحكاً وحتى ممتعاً”.
وأضافت “ولكن بعد سلوكه الأخير أعطته كيت إنذاراً وأخبرته أنه في كل مرة يتصرف فيها على هذا النحو في الأماكن العامة، فإنه يقلل من صورتها وكذلك صورته، كما أخبرته أنها ليست مستعدة لأن تعامل مثل ممسحة الباب وأن سلوكه الخالي من المسؤولية يؤثر على صورتها، ففي الماضي، كانت دائماً تتخلى عن أشياء من هذا القبيل، لكن هذا أزعجها حقاً”.
وأضافت صديقة عائلة كيت: “لقد تجاهلت كيت العديد من الشائعات، لكن شيئاً ما فاجأها مؤخراً، لقد غضبت عندما قرأت عن مغازلته في بورنماوث ولم يكن من دواعي سرورها أن تسمع عن الشقراء التي انتهى بها الأمر في حلبة الرقص في Boujis”.
والتقت كيت بالأمير ويليام أثناء دراستهما في جامعة سانت أندروز، وفي يوم 16 نوفمبر 2010، تم الإعلان عن خطبتهما، التي كانت قد تمت في شهر أكتوبر من عام 2010، خلال قضائهما عطلة خاصة في كينيا.
وأقيمت مراسم الزفاف في 29 أبريل 2011، وقد منحتها الملكة إليزابيث الثانية مع زوجها الأمير ويليام لقب دوقة ودوق كامبريدج.