فن و مشاهير

نجوم في أروقة محكمة الأسرة.. خالد عليش آخرهم

لم تعد أروقة محاكم الأسرة مقتصرة على الأشخاص العاديين فقط، بل وصل النجوم والمشاهير إلى قاعات ساحات القضاء، من أجل الحصول على حقوق أطفالهم، عن طريق طلبات النفقة، وغيرها.
مؤخراً، أثار مقدم البرامج، خالد عليش، قضية جديدة في ساحة القضاء أمام طليقته النجمة ميما الشامي، من أجل رؤية طفلته، وفي هذا الصدد سوف نرصد أبرز قضايا النجوم الأسرية، التي وصلت إلى ساحات القضاء.

 

 

1. خالد عليش وميما الشامي:
بدأت الخلافات بين خالد عليش وطليقته ميما الشامي منذ الانفصال تقريباً في عام 2020. وبعدما تم الإعلان عن الانفصال، أخذت طليقته في التدوين عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، بالمشاكل التي تواجهها لتوفير احتياجات ابنتهما الوحيدة.
فقد نشرت في إحدى المرات، منشوراً تنتقد فيه تخصيص مبلغ 4 آلاف جنيه لابنتهما، رغم حصوله على راتب يصل لـ75 ألف جنيه شهرياً، وتابعت ميما في انتقاد تصرفات عليش تجاه ابنته، إلى أن رفع الأخير دعوى قضائية ضدها من أجل رؤية ابنته، وحصل بموجبها على أحقية رؤية طفلته ميما لمدة 11 ساعة أسبوعياً، وقال إنه طفح به الكيل من الاتهامات الباطلة، والحديث غير الصحيح من قبل الطرف الآخر.

 

 

2. أحمد عز وزينة:
من أشهر قضايا محكمة الأسرة في الوسط الفني، قضية النجمة المصرية زينة، والفنان أحمد عز، بداية من الاعتراف بولديه، وإثبات نسبهما إليه، وصولاً إلى الحصول على حقوقهما المادية من والدهما.
قضية إثبات نسب توأم زينة للفنان أحمد عز تعد من أكثر القضايا إثارة واستحواذاً على الرأي العام، وفيها قضت محكمة الأسرة بأبوة عز للتوأم. ومن ثم خصصت المحكمة نفقة شهرية للطفلين، بالإضافة إلى تخصيص مبلغ مالي كمصروفات مدرسية، بعدما رفض النجم دفع تلك المبالغ المالية، لكن حصلت عليها زينة بالفعل بأمر من المحكمة.

 

 

3. رانيا يوسف ومحمد مختار:
عاشت الفنانة المصرية رانيا يوسف، لسنوات عديدة في أروقة المحاكم، من أجل الحصول على نفقتها ونفقة ابنتيها من طليقها المنتج محمد مختار، حيث شهدت جلسات طويلة، وتضامن عدد كبير من الفنانين معها، حتى حصلت على حكم بالحصول على كافة مستحقاتها المادية.

 

 

4. “قمر” وجمال مروان:
لم تصب المطربة اللبنانية “قمر” باليأس، وظلت لسنوات طويلة في ساحات محاكم الأسرة؛ لإثبات نسب ابنها “جيمي” لرجل الأعمال جمال مروان، فرغم رفض محكمة الأسرة بمصر دعوى إثبات النسب التي أقامتها بعد إنكار مروان زواجه منها، ورفضه الاعتراف بأبوته لطفلها، والتي اتهمته فيها بسرقة ورقة الزواج، كما طالبته بإجراء تحليل الـ”DNA”، استأنفت على الحكم، لكن مروان رفض الخضوع للتحليل، بحجة عدم الزواج منها.

إقرأ أيضاً: أول مصرية تتنصب وزيرة في أستراليا.. تعرفوا إليها

مقالات ذات علاقة

زر الذهاب إلى الأعلى