أثارت صور جديدة للممثل الأميركي بن أفليك وزوجته السابقة جينيفر غارنر في شارع لوس أنجلوس هذا الأسبوع، الشكوك حول وجود خلاف بينهما؛ بسبب عودة الأول لصديقته السابقة جينيفر لوبيز.
ظل أفليك وغارنر على اتصال وثيق على مدار السنوات الماضية، أثناء تربية أطفالهما الثلاثة فيوليت (16 عاماً)، سيرافينا (12 عاماً) وصموئيل (9 أعوام)، لكن الآن خرج الثنائي للتنزه في شوارع لوس أنجلوس، حيث رصدتهما الصحافة وهما يتجادلان والأول يُلوِّح بيديه بإحباط.
ويعيش بن أفليك (49 عاماً) قصة حب متجددة مع خطيبته السابقة جينيفر لوبيز (52 عاماً)، والتي انفصل عنها في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.
وكانت شائعات عودتهما قد انتشرت في أبريل، وبحلول مايو شُوهدا في رحلة رومانسية في مونتانا.
وعلى الرغم من أن جينيفر لوبيز وبن أفليك خططا للزواج في عام 2003، إلا أنّهما أجلا حفل الزفاف، وانفصلا في نهاية المطاف عام 2004.
إقرأ أيضاً: براد بيت يُؤجِّل قرار الارتباط بعد انفصاله عن أنجلينا جولي لهذا السبب
وفي العام التالي لانفصاله عن جينيفر لوبيز، تزوّج بن أفليك من جينيفر غارنر، التي انفصل عنها في عام 2015، وأنهى إجراءات طلاقه رسمياً منها عام 2018، بعد أن كُشفت إقامته علاقة خارج الزواج مع مربية الأطفال كريستين، ومع ذلك أصرّت غارنر على أن الخيانة لم تكن سبب الطلاق.
وقالت جينيفر غارنر في عام 2016 لمجلة فانيتي فير: “لقد انفصلنا لأشهر قبل أن أسمع عن علاقته بالمربية”.