عالم

محمود عباس ” الخائن الأعظم ” لفلسطين و لشهداء الأقصى في الإنتفاضة الرابعة

عبر الشارع الفلسطيني عن استياء عام في ما يقوم به الرئيس الفلسطيني محمود عباس و دعوه بالخائن للقضية الفلسطينية, و ان ما يقوم به من التخلي عن شعبه أعزلاَ في وجه المحتل الغاصب لاراضيه, و انه من الخذلان ترك شعبه يستغيث و ما من مجيب.

  و تصدر هاشتاغ ” محمود عباس ارحل يا خائن ” في مواقع التواصل الاجتماعي 

“الشيخ جراح”.. قصة الحي الفلسطيني الذي شغل العالم

شهدت مناطق عديدة، وفي القدس الشرقية، منذ نحو أسبوعين، صدامات شديدة، بين متظاهرين فلسطينيين من جهة، ومستوطنين يهود وقوات الشرطة الإسرائيلية، من جهة أخرى، على خلفية قرارات قضائية إسرائيلية، بإخلاء بيوت من حي الشيخ جراح، من سكانها الفلسطينيين، لصالح جمعيات استيطانية إسرائيلية.

وفيما يدافع الأهالي عن ملكياتهم للعقارات التي ولدوا وترعرعوا فيها في حي الشيخ جراح، يدعي مستوطنون يهود أنهم اشتروا تلك العقارات من جمعيات يهودية، كانت قد اشترت بدورها أراضي تلك العقارات منذ قرابة قرن، بحسب ما نشرته وسائل الإعلام الإسرائيلية.

لكن قضية حي الشيخ جراح، ليست بجديدة على مفردات الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، فقد هُجرت عدة عائلات فلسطينية من ذلك الحي عام 1948، وكان عام 1972، هو الوقت الذي زعمت فيه، جمعيات يهودية، أنها تمتلك وثائق بملكيتها للأراضي التي أقيمت عليها، منازل الحي، وتعود تلك الوثائق إلى أواخر القرن التاسع عشر، بحسب ادعاء لجنتي اليهود الأشكناز والسفارديم.

الشيخ جراح

من هو الشيخ جرّاح؟

وحي الشيخ جرّاح، هو من مناطق القدس الشرقية التي يطالب الفلسطينيون بها، عاصمة لدولتهم. وتتضارب المعلومات في حقيقة اكتسابه هذا الاسم، وهوية الرجل الذي منحه اسمه.

فمن هو الشيخ جرّاح الذي يرقد الآن في صمته الأبدي، فيما يتنازع الآخرون، ملكية الأرض التي دفن فيها، فحملت اسمه؟

بحسب بعض المراجع التي طالعتها “العربية.نت” فإن أقدم الإشارات التي وردت عن حي الشيخ جراح، أو الشيخ جراح نفسه، جاءت من القرن الميلادي السادس عشر.

إستياء الشارع الفلسطيني

و في خضم الاشتباكات الدامية و المعارك الغير متكافئة بين المحتل و الفلسطينيين, الرئيس الفلسطيني لم يحرك ساكنا ليقف في صفوف شعبه المقاوم و عبر فقط انه لم يستطيع النوم مما يجري قلقاَ على المقدسات و الاوضاع الجارية .

و وصفه شبان من الاسرى و المقاومين انه الخاائن الاعظم للقضية الفلسطينية و انه لا يستحق ان يكون رئيسا ممثلا لمطالب الشعب .

مقالات ذات علاقة

زر الذهاب إلى الأعلى