فن و مشاهير

تامر حسني متهم بالكذب.. بسبب معجبة انهارت فور رؤيته!

تعرض النجم المصري، تامر حسني، لانتقادات شديدة، بسبب المقطع الذي تم تداوله لفتاة تنهار من البكاء عند رؤيته أثناء حضوره عرض فيلمه “مش أنا”، في إحدى دور السينما، ليقوم بتهدئتها بتقبيل رأسها واحتضانها.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع الفيديو على نطاق واسع، وظهر فيه تامر حسني وسط حضور عدد كبير من معجبيه، منهم فتاة صغيرة أمسكت به واحتضنته وهي تهديه الورود، ليلاحظ شابة تنهار من البكاء بعد رؤيتها له، محاولاً تهدئتها بطريقة لطيفة.

واعتبر المتابعون أن هذا المشهد أصبح يتكرر بين الحين والآخر مع معجباته الشابات وبالطريقة نفسها، وأيضاً الأطفال، ما جعل البعض يتهمه بافتعال هذه المواقف أو تمثيلها.

 
 
 
 
 
View this post on Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

A post shared by بيفور السعودية ?? (@be4andaftar__ksa)

وقال بعض رواد “السوشيال ميديا”: “تامر إيش سالفة كل شوي واحدة منهارة عليه أوفر الوضع صراحة”، و”ما أدري من طريقة مسح الدموع ولا ميلة الراس للبوس كل هذا إحساسي يقول تمثيل مصطنع”.

وتابعوا: “احس يعطونهم فلوس عشان يسون له كذا كل حفلة نفس الحركة ما في تغيير”، و”كله تمثيل بيجيبوا كومبارس ويمثلوا إنهم معجبين وبيبكوا”، و”حضن وبوس وحجاب حمد الله والشكر بس”.

إقرأ أيضاً:  بلقيس فتحي توثق لقاءها مع والدها.. وتعلق: حبي الحقيقي
 

ونظر آخرون للموقف بشكل مختلف، حيث أشادوا بطريقة تعامل تامر مع معجبيه، ومحاولة الوجود بشكل مستمر بين جمهوره، بينما علق آخرون على موقف زوجته بسمة بوسيل من معجباته، وكان من بين التعليقات: “الله يعين بسمة يبوسها ويقولها بحبك ويحضنها”، و”شنو وضع زوجته بوس وحضن وماتعيطيش والبنت حلوه والله لاموت بمكاني”.

وفي التفاصيل، فاجأ المطرب والممثل المصري، تامر حسني، جمهوره بحضوره معهم فيلمه الجديد “مش أنا” في إحدى دور السينما المصرية.

ونشر حسني فيديو له، عبر حسابه الشخصي في “إنستغرام”، يوثق فيه لحظة وصوله إلى السينما، وعلق قائلاً: “كان يوم مفاجئ وحلو مع أحلى الناس وتلبية لطلباتكم إن شاء الله هعمل زيارات لسينمات كتير الأيام الجاية”.

وأضاف المطرب المصري: “يعني توقع في أي لحظة هتلاقيني قاعد جمبك في السينما يا معلم ومش في القاهرة بس”، وهو ما قابله الجمهور بالفرحة الشديدة لرؤيته والتصوير معه، وفوجئ تامر برد فعل إحدى الفتيات عندما انهارت بالبكاء بسبب رؤيته، وعمل حسني على تهدئتها.

 

 

 

 

مقالات ذات علاقة

زر الذهاب إلى الأعلى