كشفت النجمة التركية، فهرية أفجان، عن قطعة مجوهرات خاصة لا تخلعها أبداً، وذلك خلال ردها على أسئلةٍ حول تفضيلاتها الخاصة للمجوهرات والساعات، أثناء وجودها في معرض الدوحة للمجوهرات والساعات بنسخته الـ18، المُقامة في قطر.
وفي معرض ردها على سؤالٍ حول قطعة المجوهرات التي ترافقها دائماً ولا تخلعها، قالت النجمة التركية إنها عبارة عن “سنسال” يحمل تعليقة على شكل مفتاح، أهدتها إياه والدتها، كاشفة عن أنها ترتديه في تلك اللحظة، لافتةً إلى أن السبب وراء عدم خلعها له، أنها تشعر بأنه يعطيها الحظ الجيد، وأنها تتفاءل به.
وحول تفضيلاتها في المجوهرات، أوضحت أفجان أنها تحب الألماس أكثر من اللؤلؤ، وأنها تفضل الذهب الأصفر أكثر من الذهب الأبيض.
وعمّا إذا كانت تفضل القطع الضخمة أم البسيطة في المجوهرات، أكدت الممثلة التركية أنها تُفضل ارتداء القطع الضخمة.
هل تفضلين الماس أم اللؤلؤ؟ ????
شاهد دردشتنا السريعة مع النجمة التركية الشهيرة فهريه أفجان في معرض الدوحة للمجوهرات والساعات، وتعرف على أسرارها الخاصة بالمجوهرات. ????
سجل الآن لزيارة المعرض، واغتنم الفرصة لتحصل على قطع ثمينة ونادرة من المجوهرات والساعات. ⌚????#في_قطر #قطر pic.twitter.com/NkHMXgxmmR
— Qatar Calendar (@QatarCalendar) May 12, 2022
وكانت فهرية قد شاركت مجموعةً من الصور ومقاطع الفيديو لها من وجودها في المعرض، استعرضت خلالها أبرز ما عاشته خلال زياتها، منها الاستقبال الحاشد الذي أعدّه لها الفندق الذي نزلت به.
واختارت النجمة التركية أن تطل على الموجودين في المعرض ببدلةٍ كلاسيكية باللون الفوشيا من تصميم Sagaza، تميزت ببنطال جاء بقصة متوازية من الأعلى إلى الأسفل، وسترة واسعة بعض الشيء، نسّقت معها توب باللون الأبيض، وحذاء بالتدرّج نفسه، في حين أكملت إطلالتها بالمجوهرات الألماسية، وهي الإطلالة التي لفتت الانتباه.
ودائماً تلفت إطلالات فهرية الأنظار، حيث كانت إطلالتها في عيد ميلاد ابنها، الذي أقيم قبل أسابيع حديث الجمهور، حينما ارتدت جمبسوت باللون الأحمر بأكمام طويلة بتصميم مميز وجذاب، وتركت خصلات شعرها منسدلة عبر كتفيها وظهرها بتسريحة انسيابية ناعمة، ما تناسب مع تفاصيل إطلالتها.
يُذكر أن آخر أعمال الممثلة التركية هو مسلسل “ألب أرسلان”، الذي يعرض حالياً، ويحظى بنجاح كبير، ويروي المسلسل بطولات السلطان السلجوقي ألب أرسلان، الذي يعتبر أحد أعظم حكام الدولة السلجوقية، إذ إنه ألحق الضرر بالجيش البيزنطي، ودحره بعيداً عن حدود الدولة في واقعة “ملاذكرد”، إلى جانب فتحه أبواب الأناضول أمام الأتراك عام 1071.
إقرأ أيضاً: بدور البراهيم تتحدث عن علاقتها العاطفية السابقة
