النجمة التونسية درة زروق، كشفت عن أن أكثر شيء يخيفها هو كرهها لـ«الجرذان»، بالإضافة لأكثر موقف محرج من الممكن أن تتعرض له،
حيث أعلنت خوفها من تعرضها لموقف محرج على السجادة الحمراء في أحد المهرجانات،
كاشفة أنّ هذا الموقف يَجعَلَهَا متوترة وشديدة الخوف من أن يحدث لها ولا تستطيع أن تتصرف لقاء وضعها في هذا الموقف.
درة تتوتر من غضب المقربين لها
فيما كشفت درة عن أكثر موقف محرج من الممكن أن تتعرض له وهو أن ينكسر سَحّاب فستانها أو يتعرض الفستان لضرر
أو تهتك خلال حضورها فعاليات مهرجان ما أو إحدى المناسبات الفنية،
كما كَشَفَت عن تَوَتّرها إذا كان أحد الأشخاص المقربين لها غاضباً منها في شيء ما.
أصعب قرار هو القفز المظلي
ونَشَرَت دُرّة تَفاصيل بَعض المَواقف التي اتّخذت فيها قراراً مخالفاً لشخصيتها،
عبر خاصية القصص المصورة بحسابها على «إنستجرام»، وكذلك عبر حسابها الرسمي على «فيسبوك»،
حيث قالت إنّ أصعب قرار اتّخذت وهو «القفز المظلي» الذي قامت به في إسبانيا؛
إذ اعتبرته قراراً مخالفاً لشخصيتها الهادئة ولم تكن لتفعله مرة أخرى، حيث اعتبرته خطراً للغاية،
ولكنّه شيء أرادت أن تجربه لتعيش لحظات المغامرة.
شخصية تميل للبكاء
وعن كونها شخصية حَسّاسة أم لا، كشفت درة أنّها أصبحت تميل للبكاء الفترة الأخيرة على عكس شخصيتها التي تحب الحياة،
ولكنها لا تعرف السبب وراء هذا التغير، كما رفضت أن يوجه لها أحد انتقاداً ما،
حيث إنّها تتجنب هذه الانتقادات لأنها تحاول دائماً الظهور بأفضل إطلالة ولا تحب أن تنتقد الآخرين.
أمّا أفضل أعمالها وأحبها إلى قَلبها فقالت إنّ مسلسلي «الشارع اللي ورانا» و«سجن النسا» الأقرب إليها.
الكذبة البيضاء
ورَفَضَت دُرّة منطق الكذب، حيث قالت إنّها لا تحب الكذب، ولكنها ربما وَقَعَت في «الكذبة البيضة»، على حد تعبيرها،
حيث قالت إنّها لا تحفظ الأسماء بشكل جيد ولكن تحفظ الوجوه،
ممّا يضعها في موقف محرج إذا أخبرها أحد ما هل تتذكره حيث تجيبه بنعم وهي لا تعلم اسمه أو نسيته.
اقرأ أيضاً: لقاء يجمع بين جوني ديب ومحاميته في كواليس حفله الغنائي
